عضو المجلس السياسي الأعلى محمد علي الحوثي في لقاء خاص مع قناة المسيرة 2024-03-24م:
– موقفنا مع مظلومية الشعب الفلسطيني موقف ديني وإيماني وليس من أجل هدف سياسي
– العدوان السعودي الأمريكي لم يكن يتوقع صمود اليمن لتسع سنوات وكان هدفه الأول اجتثاث الشعب اليمني ومجاهديه
– استهداف المقاومين الأحرار الرافضين للهيمنة الأمريكية في اليمن أو لبنان أو العراق هو استهداف للقضية الفلسطينية
– اليمن خرج من العدوان أقوى مما كان عليه لتوفر 3 عوامل مهمة هي السيد القائد والمجاهدون الأبطال والشعب اليمني العظيم
– منذ اليوم الأول للعدوان أكدنا أن أهدافهم المرسومة لن تتحقق، وكان الدليل على فشلهم الكبير استهدافهم المباشر للسكان والمستشفيات والمدارس
– لو اتجهت السعودية اليوم لتقف إلى جانب غزة كما وقفت ضد الشعب اليمني لكان خيراً لها
– الحاصل بين اليمن والسعودية هو خفض للتصعيد وليس هدنة
– في المفاوضات السياسية وصلنا مع السعودية إلى اتفاق مبادئ وإطار عام عن الشق الإنساني وهو أولوية بالنسبة لنا
– لا يمكن الدخول في أي مفاوضات قبل أن تفضي إلى حل الملف الإنساني الذي يتضمن صرف المرتبات وإعادة الكهرباء وتقديم الخدمات
– محمد علي الحوثي للأمريكيين والبريطانيين: ضرباتكم الهمجية الإرهابية مدانة وفاشلة
– نحن نواجه أمريكا وبريطانيا والعدو الإسرائيلي نصرة لإخواننا في غزة ومساندة لهم
– إلى اليوم لم تخرج الأنظمة العربية والإسلامية بإدانة واضحة للعدوان الصهيوني على غزة
– إلى اليوم لم تخرج الأنظمة العربية والإسلامية بإدانة واضحة للعدوان الصهيوني على غزة
– نطالب الأنظمة العربية والإسلامية بتخفيض تصدير المشتقات النفطية إلى أوروبا وأمريكا إلى 50%، وسيكون لها انعكاساتها
– نطالب الأنظمة العربية بعدم السماح بإقلاع الطيران من القواعد الموجودة في الوطن العربي أو نقل السلاح من تلك القواعد إلى “إسرائيل”
– في أيدي العرب أوراق كثيرة جداً لو أرادوا فعلها لفعلوها وكان لها نتائجها الكبيرة لكن هذا يدل على ارتهانهم
– ندعو السعودية باعتبارها قائدة العدوان بعد أمريكا أن تحرك موضوع السلام وتمضي فيه والمراوغة ليست في صالحها
– أوصلنا رسالة للسعودية بأنها ستكون هدفاً لو سمحت للطيران الأمريكي باستخدام أراضيها أو أجوائها في العدوان على اليمن
– الجيش اليمني اليوم يستفيد من مناورات فعلية وحقيقية في ميدان عمليات ينصر فيه إخوته في فلسطين ويقوم بالتطوير والتدريب
– استحضار بيان مجلس الأمن للقرار 2216 هو استحضار للفشل واستخدام القوة ضد بلدنا غير قانونية وغير مبررة
– هناك تطمينات للصينيين والروس من خلال السفارات ونطمئن بقية الدول بنفس المستوى بخصوص الملاحة البحرية
– نقول للكيان الصهيوني مهما استمريت في غطرستك وإجرامك بحق الشعب الفلسطيني فنهايتك الحتمية الفشل
– أمريكا لن تبقى سيدة العالم، والعصر الذي كانت تتحدث فيه عن بارجات كبيرة أصبح لدينا اليوم سلاح يستطيع الوصول إليها
– الشعوب العربية يجب أن تكون حرة ويقظة وأن تخرج في مظاهرات مستمرة لدعم القضية الفلسطينية
– نقول لشعبنا: ها هو صمودكم وتضحياتكم، نقف بعزة في مواجهة المتغطرسين أمريكا و”إسرائيل” وبريطانيا
#معركة_الفتح_الموعود_والجهاد_المقدس
